حاسب ياعم انت على خلف الله ويه

انا بستغرب ازاى الفلسطينيين بيهنو مصر


على فوزهم فى كاس افريقيا


ومصر بتبنى جدار عازل وفولازى


دا الاغرب ان السفاره الفلسطينيه فى القاهره


سهلت للزبالين بتوع المساد الاسرائيلى


لاغتيال القيادى فى حركة حماس


محمود المبحوح

حسبنا الله ونعم الوكيل
الكيان الصهيوني :

يشيد بـ "مبارك" لبناءه الجدار الفولاذي

وضغطه على عباس لبدء المفاوضات


أكد مصدر سياسى بالكيان الصهيوني لصحيفة يديعوت أحرونوت،

أن مبارك يشكل حاليا عاملا هاما فى المحاولات التى تقوم بها الدولة العبرية

وحكومة الولايات المتحدة الأمريكية للضغط على الرئيس الفلسطينى،

محمود عباس، لبدء المفاوضات السياسية.
أضافت الصحيفة نقلا عن المصدر ذاته،

قوله إنّ الاجتماع بين وزير الدفاع إيهود باراك والرئيس المصرى حسنى مبارك

تقرر فى أعقاب الأفكار الجديدة التى عرضها المبعوث الأمريكى جورج ميتشل

أمام رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو وتتضمن استخدام النفوذ المصرى لإطلاق المفاوضات.
وأوضح المصدر أيضا أن الاتصالات بهذا الخصوص تواصلت فى الأيام القليلة الماضية.

ومساء الثلاثاء أعلن مكتب باراك عن توجهه الأربعاء إلى شرم الشيخ.
ونقلت الصحيفة عن المسئول الإسرائيلى الذى وصفته بالرفيع قوله،

إن الأيام المقبلة قد تحمل تطورات فى تقدم العملية السياسية،

بالإضافة إلى ذلك، نقلت عنه الصحيفة قوله أيضا إنّ الولايات المتحدة الأمريكية

تمارس ضغوطا على الفلسطينيين لإنزالهم عن الشجرة العالية التى تسلقوها،

وهو الوصف الذى استعمله رئيس الوزراء نتانياهو قبل عدة أيام.
فى السياق نفسه،

أشاد المصدر ذاته بما يقوم به الرئيس المصرى مبارك

على الحدود المصرية مع قطاع غزة، خاصة بناء الجدار الفولاذى لمنع حفر الأنفاق

وتهريب الأسلحة، ونقلت تقارير إسرائيلية عنه قوله:

ما يقوم به الرئيس مبارك هو عمل مثير للإعجاب،

وزاد قائلا إن النظام المصرى يتصرف بصورة صحيحة

فى منعه وصول الأسلحة إلى قطاع غزة.
إلى ذلك، نفى المسئول الإسرائيلى وجود أزمة إنسانية فى غزة،

قائلا إن إسرائيل زادت بنسبة 20 بالمائة من عدد الشاحنات التى تدخل إلى قطاع غزة،

والأسواق مليئة بالبضائع والمنتجات.

ما رايك فى هذا المقال .......علق وبسرعه


الجدار الملعون اللهم اجعل تدبيرهم فى تدميرهم
منذ اللحظة التي نشرت فيها وسائل إعلام إسرائيلية، خبرا مفاده أن مصر
بدأت بناء جدار فولاذي بعمق 18 مترا على الحدود مع قطاع غزة لاغلاق الأنفاق
ومنع التهريب و الانتقاداتالموجهة ضد القاهرة لم تهدأ،
على الرغم من أن الأخيرة لم تعلن عن هذا الأمر بشكل رسمي.
-المثير والغريب في الأمر أنه في الوقت الذي تؤكد فيه (إسرائيل) على الأقل
إعلاميا صحة بناء الجدار الفولاذي، كما أكده جيفري فيلتمان، مساعد وزير الخارجية الأمريكي،
ومتحدثون عن وكالة غوث اللاجئين ،
السلطات المصرية التزمت الصمت حتى جاءت تصريحات
وزير الخارجية المصري أحمد أبوالغيط، الذي أكد أن من حق مصر فرض سيطرتها على حدودها،
مشددا على أن الأرض المصرية يجب أن تكون مصانة
و"يجب ألا يسمح أي مصري بأن تنتهك أرضه"
.أما صحيفة "الجمهورية" المصرية دافعت عن إقامة هذا الجدار وأكدت في افتتاحيتها أنه
"حق سيادي" تمارسه القاهرة لتأمين حدودها، قائلة:
" الأسلوب الذي يتم به تقوية أساسات الجدار القائم متعارف عليه في العالم كله،
ويطبق في ناطحات السحاب حيث تكون الأساسات من ألواح الصلب"
.وبحسب ما يتردد عن هذا الجدار فإنه سيكون مقاوما للانفجار ولا يمكن اختراقه من قبل المتسللين
الذي يستخدمون الأنفاق لكافة عمليات التهريب بما فيها تهريب المخدرات
وفق ما أعلنت الحكومة في غزة، ويقال إن مواد هذا الجدار من صنع الولايات المتحدة.
المراقب لموقف مصر الرسمي وما يمكن قراءته من تصريحات سياسييها؛
يجد أنهم يبررون بناء الجدار بمصلحة حيوية عليا لمصر وأن هذا جزء أساسي
من سيادتها على اراضيها، الا ان وسائل الاعلام المصرية المقربة من السلطة تبرر
ايضاً ذلك بأن بناء الجدار جاء نتيجة "الأخطاء السياسية التي اقترفتها فصائل فلسطينية
في إطار صراعها على السلطة،
إضافة الى الخلاف الأيديولوجي والسياسي بين القاهرة وحماس
".البعض يرى خاصة من الرسميين المصريين، بأن بناء الجدار
يحمي مصر من عقوبات دولية، بحجة عدم مشاركتها بفاعلية في الحرب على ما يسمى الإرهاب!!
بتقديري الشخصي أن قصة بناء الجدار وإن صحت بالفعل وأعلن عنها رسمياً،
لم تكن الا في سياق محاولة جديدة لفرض الاستسلام على حماس في قطاع غزة.خبراء
عسكريون وأمنيون يرون أن هذا الجدار الفولاذي المزعوم مجرد إجراء شكلي
لن يغير من حقائق الأرض شيئا، مؤكدين أن عمليات التهريب عبر الحدود المصرية
لا يمكن منعها بشكل نهائي.ولكن الكل يعرف أن عملية تأمين حدود أي
دولة بشكل كامل أمر غير موجود على أرض الواقع، فالولايات المتحدة مثلا،
بكامل قدراتها العسكرية والتكنولوجية لم تستطع منع المتسللين
عبر حدودها مع المكسيك، ومازالت تعاني من عمليات تهريب المخدرات،وكذلك دول كثيرة
، ومن ثم فإن عملية عبور الحدود ليست صعبة كما يتخيل البعض،
والتهريب عبر غزة لن يتوقف كما يحاول البعض تصوير ذلك.الشعب الغزي يعاني الأمرين ،
و"مش ناقصة" همّ فوق همّه اليومي ومعاناة فوق معاناته المستمرة.فالمواطن الغزي
أصبح لا مفر له سوى الاعتماد كليا على الأنفاق التي تربط قطاع غزة بمصر
حتى يتمكن من توفير أبسط متطلبات حياته، هذه الانفاق
أصبحت تمثل شريان الحياة الذي يمد الغزيين بالأمل على مواصلة الحياة
الذين يعانون فيها من ويلات الفقر والحصار والظلم المتواصل ،
فالمعابر ما زالت مغلقة والفقر يتزايد وغلاء المعيشة يستفحل
..وما العمل في ضوء كل هذه المنغصات؟ هل يكافأ أبناء قطاع غزة
بجدار حديدي على صبرهم؟!قد يقول قائل إن لمصر حق التصرف ضمن مفهوم السيادة،
وأن لبناء الجدار الفولاذ ما يبرره استراتيجيا وسياسياً، سيما أن ما يحدث
في غزة له علاقة عضوية وبالغة التأثير في الأمن القومي المصري..!
في يناير من العام 2008 وعندما دخل الغزيون الحدود المصرية،
كانت ردة فعل الرئيس المصري محمد حسني مبارك لقوات الأمن المصرية: "
اتركوهم يدخلوا ليأكلوا وليشتروا الأغذية ثم يعودوا الى غزة، طالما أنهم
لا يحملون أسلحة".هذا الموقف للرئيس المصري لم يكن عفوياً،
فالرئيس المصري استند على طبيعة العلاقات المصرية الفلسطينية وخصوصاً مع قطاع غزة،
فمصر ترى في قطاع غزة عمقاً استراتيجياً لأمنها القومي، من هذا المنطلق يجب أن تدرك مصر
أنها تتحمل الجزء الأكبر عن معاناة أهل غزة ولئن كان خنق القطاع برمته يمثل
وصمة عار كبيرة في جبين العالم اليوم، فإن استكمال خنقه لا يعني سوى الوصول
إلى أعلى مراتب توحش السياسة! وإلا بماذا يمكن أن يُوصف بناء هذا الجدار المزعوم
إلا لتجويع مليون ونصف المليون فلسطيني وتدمير حياتهم الاقتصادية ومعيشتهم وتعزيز
كل مظاهر التوتر والتطرف بين ظهرانيهم، وفي أي مصلحة إقليمية يصب؟
وإلى أي حد يتماشى خنق القطاع وسكانه مع الدور الإقليمي المصري،
حتى لا نقول مع الوجدان والضمير المصري الشعبي الجارف؟
إذا كانت لم تتحمل مصر مسؤوليتها تجاه من يموتون جوعاً في القطاع
وأن ذلك أصبح خارج يديها فإنه يجب عليها -على أقل تقدير- أن تتحمل مسؤوليتها الانسانية!
ما رايك فى هذا المقال علق وبسرعه

حماس تنتقد فتوى الازهر بإباحة بناء الجدار الفولاذي

انتقدت حركة حماس الفتاوى التي أصدرها مجمع البحوث الاسلامية في الأزهر
والتي تبيح انشاء مصر جدارنا فولاذية على حدودها مع قطاع غزة.
وقالت الحركة في بيان الاحد إنه كان من الأحرى بمؤسسات الأزهر
تحريم الحصار وإغلاق المعابر،
وتحريض الأمة وزعمائها على كسر الحصار بفتح معبر رفح،
لا إصدار الفتاوى التي تشرع للجدران الفولاذية، مما يخنق الفلسطينيين المدافعين
عن الأرض والعرض والمقدسات.وجاء في البيان:
اننا في حركة حماس نستهجن ونستغرب فتوى مجمع البحوث الإسلامية في الأزهر
باعتباره الجدار الفولاذي الذي يخنق غزة
، ونحن هنا نتساءل:
هل هذا الجدار هو لحماية الأمن القومي المصري من الاحتلال الصهيوني
الذي يحتل الأراضي العربية، أم أنه جدار يحول دون وصول
الحليب والدواء للأطفال والمرضى المحاصرين في غزة منذ أربع سنوات؟!
وأضاف البيان:
إننا نذكّر علماءنا الأفاضل في الأزهر بأنَّ فلسطين أرض إسلامية محتلة،
وأنَّ المسجد الأقصى "أولى القبلتين وثالث الحرمين" يتعرَّض للتدنيس والتهويد والهدم،
فالأحرى بمؤسسات الأزهر تجريم الحصار، وتحريم إغلاق المعابر،
وتحريض الأمة وزعمائها على كسر الحصار بفتح معبر رفح أولاً؛
نجدةً لإخوانهم في غزة ونصرة للشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال،
لا إصدار الفتاوى التي تُشرعِن لجُدُرٍ فولاذية أو غيرها،
مما يخنق الفلسطينيين المدافعين عن الأرض والعِرض والمقدسات.وتابع البيات قائلا :
إننا في حركة حماس لنؤكد لعلماء الأزهر ولمصر العروبة ولأبناء أمتنا العربية والإسلامية،
أن غزة وأهلها جزء أصيل من هذه الأمة، وأنهم يدافعون عن مصر كما يدافعون عن القدس،
وبأن مصر كانت، وما زالت، تمثل العمق الاستراتيجي لفلسطين
والمقاومة التي توجّه سلاحها لصدر الاحتلال الصهيوني الغاشم.
وتواصلت المواقف الدينية والسياسية داخل فلسطين وخارجها
الرافضة لبناء الجدار الفولاذي المصري على طول الحدود مع قطاع غزة.
وآخرها فتوى عدد من علماء الدين المسلمين بحرمة بناء الجدار
الذي اعتبروا أنه لا يخدم سوى الاحتلال الاسرائيلي.
وافتى علماء دين لبنانيون بحرمة بناء الجدار الذي تقيمه مصر على حدودها مع قطاع غزة
وشددوا على ضرورة ازالته فورا،
داعين القاهرة الى الكف عن انحيازها للكيان الاسرائيلي.
وقال مفتي مدينتي صيدا والزهراني في لبنان الشيخ محمد عسيران في تصريح خاص
لقناة العالم الاخبارية:
ما تقوم به الحكومة المصرية من بناء الجدار الفولاذي
الذي يعزل فلسطين عن مصر محرم شرعا.
واضاف الشيخ عسيران:
اننا نشدد المطالبة بوجوب ازالة هذا الجدار العازل
ومد يد العون لاخواننا في فلسطين.
من جهته، اعتبر رئيس مجلس الامناء في تجمع العلماء المسلمين الشيخ احمد الزين
في تصريح للعالم بناء الجدار الفولاذي من قبل مصر على الحدود مع قطاع غزة خطوة معيبة،
داعيا القاهرة الى تقوى الله في الفلسطينيين
والعودة الى صوابها والكف عن مسايرة العدوان الاسرائيلي.
الى ذلك، اكدت رابطة علماء فلسطين ان الجدار الفولاذي
لا يخدم الشعب المصري ولا الفلسطيني وانما يخدم كيان الاحتلال فقط،
ولا يصب الا في مصلحته،
معتبرة انه حرام شرعا ولا يجوز بناءه.
وقال امين سر رابطة علماء فلسطين نسيم ياسين
في تصريح خاص لقناة العالم الاخبارية:
ان قرار الحكومة المصرية بناء الجدار الفولاذي على الحدود مع غزة
مخالف لما يجب على القاهرة تجاه الشعب الفلسطيني
بل انه سيزيد من معاناته والامه جراء الحصار الاسرائيلي المتواصل،
مشيرا الى انه يقع بين شعبين مسلمين في وقت ليس هناك من خطر يهدد مصر
من جانب القطاع واهله.
واضاف ياسين:
ان الجدار الفولاذي لا يخدم الشعب المصري ولا الفلسطيني
وانما يخدم كيان الاحتلال فقط،
ولا يصب الا في مصلحته،
مؤكدا انه حرام شرعا ولا يجوز بناءه.
واشار الى ان اتحاد العالمي لعلماء المسلمين برئاسة الشيخ العلامة يوسف القرضاوي
اتخذ قرارا صريحا وواضحا بحرمة بناء الجدار على الحدود مع غزة،
الامر الذي يؤيده اغلب علماء الامة المعتمدين.
وناشد ياسين باقي علماء المسلمين في الازهر والسعودية
توحيد مواقفهم مع بعضهم البعض ضد الجدار.